الصحافة فى ظل الثورة
تكون الصحافةالنسائية في إيران والثورة الدستورية
DOI:
https://doi.org/10.64166/rvkg7c04الملخص
في أوائل الفن العشرين كانت الصحافة ومزاً للتجديد. لتقدم وللتغبر فينظر المرأة في إيران. وكانت الصحافة المطبوعة ساحة فريدة من نوعها لاسماعأصواتهن ولنشر العديد من أرائهن ومؤلفاتهن. أتاحت الصحافة الوسطية الفرصةللنساء في إيران الاشتراك لأول مرة في مفاوضات اجتماعية على مكانة المرأة فيالأسرة والمجتمع بشكل موثق وعلني من غير وسائط، وبتالي أصبحن حاضراتفي الساحة العامة بعد ان كن غائبات في هذه الساحة. هذه المشاركة احتوتبداخلها انحراف عن القيم المعيارية التي تطالب في الفصل بين الجنسين واستبعادالنساء من الأماكن المكتظة. كان هذا بمثابة تد ضد النمط التقليدي للعلاقةبين الجنسين المقبولة في ذلك الحين في إيران. مارسة الحق في الكتابة والاقادبواسطة الكلمة المكتوبة كان في البداية ينطوي على نضال لنساء قليلات ألواتيواجهن العقبات في العديد من الأحيان. تتبع تطور الصحافة النسائية المحليةيكشف ثلاث خطوات )مراحل( رئيسية: أ - ظهور صحافة مستقلة وطرح مسألةالنساء للنقاش العام ب - تكتل الصحافة العامة كموطئ قدم جديدة للنساءفي المجال العام. ج - نشر أول أعمال صحفية نسائية. هذه الدراسة تنضم إلىدراسات أخرى التي تكشف عن تاريخ واسع لنشاط اجتماعي وسياسي للنساء فيإيران. لذلك فإنه يوازن إلى حد ما، الصورة الدارجة للنساء الإيرانيات كرعية غيرفعالة، كامرأة الني تختبئ وراء حجاب غامق اللون وثقيل باسم حضارة ذكوريةومتسلطة دينيا.
المراجع
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2010 جماعة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.


