معقل الجهل والجبن

صورة المقاتل العربي في عيون المقاتلين اليهود عام 1948

الملخص

انتهت حرب 1948 بانتصار إسرائيلي باهر على الصعيد الإستراتيجي، إلاً أن القتال كان ضاري احدام على الرغم من حقيقة أن قرات عربية نظامية وغير نظامية شاركت في كثير من الحالات بمعاركضارية ضد القوات الإسرائيلية، إلا أن صورة المقاتا ־ العربي ظلت في الوعى الإسرانيلى مثير ةللسخرية: عرض المقاتل العرب وكانه متغطرس وجبان في آن واحدة، وآتم أحمق أبدي عدم الحيلة .هذه المقالة هي محاولة لتمييز الصورة النمطية للمقاتل العربي كما نجدها في أدب المقاتلين الاسرائينيينمن عام 1948 • يتضح من التحليل المنهجي لصورة المقاتل العربي وكيفية ادائه في أدب الحرب"اسرابلى؛ بان الءض الصحك للمت كان يهدنا إلى براء صررة لمتاتل والقائد الإسرائيلي' رةتاو الأخرى بتدم العرل كفيغ تام لسوه، ومذم العتريفة ساعد ي بباء اسطورة المقاتل لاسراسبلي،أسطورة ضرررية من احل بناء حبش حديد.