الحزب الاسلامي الكيني
حزب قومي لا ديني
DOI:
https://doi.org/10.64166/v529j681الملخص
ان افتتاح الحملة الانتخابية في كينيا في مستهل عام ،۱۹۹۲ والاعلان عن اجراء انتخابات متعددة الاحزاب، قد بلور من جديد الحلبة السياسية في الدولة، واتاح الفرصة لتأسيس الحزب الاسلامي في كينيا. ان هذا الحزب الذي حظي بتأييد الكثير من المسلمين، في مدينة "مومباسا" قد حظر حقا واخرج من الحلبة قاعدة دينية. السياسية الكينية الرسمية بذريعة انه لا يجوز تاسیس حزب على يكون جمهوراً اسلاميا هائجا،ً طالب بان بيد ان الحزب واصل نشاطه بحيوية وقاد قد اثار نقاشاً لدى رجال له موطىء قدم في الحلبة السياسية. ان نشاط الحزب هذا الصورة السلطة، صحفيين محليين وباحثين مختلفين، ممن رسموا الخطوط العريضة حزب اسلامي " اصولي" و "راديكالي". ان هذا المقال يسعى الى ايضاح ان صانعي هذا التصور الذي وصف اعلاه، قد جانبوا الصواب عندما وسموا الحزب الاسلامي في كينيا بصورة جازمة وجارفة أو حتى جزئية ب "الحزب الاسلامي المتطرف " . أن المقال يثير بعض التساؤلات ذات صدى في النقاش الافريقي الاكاديمي الحالي بشأن هويات عرقية ودينية، ويحلل نشاط الحزب كانعكاس للموروث السياسي - الثقافي الكيني على مختلف تشعباته العرقية
المراجع
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2002 جماعة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.


